الأحد 14 يناير - كانون الثاني - 2001
|
الله كلمنا في ابنه!! |
الله بعدما كلم الآباء
بالأنبياء قديماً بأنواع وطرق كثيرة. كلمنا في هذه الأيام الأخيرة في ابنه
... (عب1: 1،2) يا لروعة وجلال هذا الإعلان
« الله تكلم
». أي نعم. إن إلهاً حياً، إلهاً مُحباً، لا بد أن يتكلم. لقد انتهى
وقت الإعلان الجزئي الناقص الوقتي، وصار الله يكلمنا بطريقة أخرى أمجد وأعظم
« كلمنا في ابنه
». وهكذا، أيها الإخوة الأحباء، نرقى إلى الحق العجيب وهو أن يسوع،
ابن الله، ليس فقط يعلن لنا رسالة الآب، بل هو نفسه رسالة الآب. كل ما عند
الله ليقوله لنا هو يسوع. جميع أفكار الله وهبات الله ومواعيد الله ومشورات
الله هى في يسوع. أدولف سفير |
إذا كانت هذه التأملات قد ساهمت في تعزيتك وتقويتك في طريق الرب، فلماذا لا تكتب لنا وتخبرنا فنفرح معك ونتعزى. وإذا كان لديك أسئلة روحية فيمكنك أيضاً مراسلتنا على أحد العناوين في الصفحات التالية:
يمكنك أيضاً زيارة صفحة طعام وتعزية الشقيقة