الاثنين 19 أغسطس - آب - 2002
|
حياة في رضاه |
||||||
لأنك أنت تبارك الصديق يارب. كأنه بترس تُحيطه بالرضا (مز5: 12) كان داود متأكداً من شيء واحد كل التأكيد، وهو أن الرب يبارك الصديق، وعلينا ألا نكون نحن أقل تأكداً. فاليوم قد نجد العديد من الأمور التي كنا نضع فيها رجاءنا قد خانتنا. فالمصادر المالية والاجتماعية قد تتهاوى من حولنا. غير أن هناك شيئاً واحداً يملؤنا باليقين وهو أن الرب هو كنز المؤمن الذي لا يتناقص، والذي فيه كل بركته وغناه.
دِرِكْ برنس
|
إذا كانت هذه التأملات قد ساهمت في تعزيتك وتقويتك في طريق الرب، فلماذا لا تكتب لنا وتخبرنا فنفرح معك ونتعزى. وإذا كان لديك أسئلة روحية فيمكنك أيضاً مراسلتنا على أحد العناوين في الصفحات التالية:
يمكنك أيضاً زيارة صفحة طعام وتعزية الشقيقة