الأحد 18 أغسطس - آب - 2002
|
كفاية ذبيحة المسيح |
||||||
بدم نفسه دخل مرة واحدة إلى الأقداس فوجد فداءً أبديا (عب9: 12) لا شك أن دم الرب يسوع المسيح هو أعظم بما لا يُقاس من دماء الذبائح الحيوانية، فكيف لدماء ذبائح حيوانية أن ترفع خطايا؟ أو تحل مشكلة الإنسان! لقد تجسد المسيح وأخذ صورة الإنسان لكي يموت لأجل الإنسان. على أن موته كان موتاً اختيارياً. لم يكن بإمكان أي ذبيحة من ذبائح العهد القديم أن تقوم بهذا العمل تطوعاً، فقد كان رئيس الكهنة هو الذي يقدم الذبيحة الحيوانية، لكن الرب يسوع دخل بدم نفسه مرة واحدة إلى الأقداس فوجد فداءً أبدياً (عب9: 12).
أفرايم فخري
|
إذا كانت هذه التأملات قد ساهمت في تعزيتك وتقويتك في طريق الرب، فلماذا لا تكتب لنا وتخبرنا فنفرح معك ونتعزى. وإذا كان لديك أسئلة روحية فيمكنك أيضاً مراسلتنا على أحد العناوين في الصفحات التالية:
يمكنك أيضاً زيارة صفحة طعام وتعزية الشقيقة