الجمعة 27 ديسمبر - كانون الأول - 2002
|
حجر المعونة |
إلى هنا أعاننا الرب (1صم7: 12) كان إسرائيل في أسوأ حالاته الروحية عندما ظهر صموئيل بينهم نبياً للرب. وظل صموئيل يقدم كلمة الرب للشعب عشرين سنة، ولم يفشل من عدم تجاوبهم. وأخيراً شعروا بحالتهم واحتياجهم إلى الرب، فناحوا وراء الرب. ويا له من تأثير مبارك أحدثته خدمة صموئيل النبي في ضمائر الشعب. وهذا يشجع كل خادم لكي لا يفشل مهما كانت الحالة وحتى لو طالت المدة. لقد أنتجت خدمة صموئيل توبة جماعية. فقال لهم صموئيل « إن كنتم راجعين للرب بكل قلوبكم فانزعوا الآلهة الغريبة من وسطكم وأعدّوا قلوبكم للرب واعبدوه وحده. فنزعوا البعليم والعشتاروث وعبدوا الرب وحده.
محب نصيف
|
إذا كانت هذه التأملات قد ساهمت في تعزيتك وتقويتك في طريق الرب، فلماذا لا تكتب لنا وتخبرنا فنفرح معك ونتعزى. وإذا كان لديك أسئلة روحية فيمكنك أيضاً مراسلتنا على أحد العناوين في الصفحات التالية:
يمكنك أيضاً زيارة صفحة طعام وتعزية الشقيقة